عواطفي

او كلما اشعتلتي بداخلي متوقده

ناقضتي نفسك في كل مره

مالذي دهاكِ لتتبدلي على حين غِره

اهي تجاربٌ تركت وصمتها خلف ستارٍ سرمدي ؟

او ليسَ ما تكون التجارب متمحورةٌ حول ازليٌ وابدي؟

من شكّلكِ ، من بدلكِ ، من ناقضكِ

اهوا انا؟ ومن غيري؟

ولكن ليس بمحض ارادتي ، وهنا تكمن الفجوة

فلا الفِكر يتوقف ولا العاطفه ترحم ولا البشر يُفهم